من طرف هناك قصة تصور عبد هده التعب فى حرارة الشمس سمع هذه الدعوه(تعالوا الى ياجميع المتعبين وانا اريحكم) فكان رده
من هو هذا الذى يقول هذه الكلمات؟
فهذه فعلا كلمات كبيره من يستطيع ان يقول :
وانا اريحكم
الجواب
لقد قال فى الايات
كل شىء قد دفع الى من ابى
انه حامل كل الاشياء بكلمة قدرته
هذا الذى به كل شىء كان وبغيره لم يكن شىء مما كان
هو صاحب السلطان : انه يقول ويقدر هو يعد ويفى
هل تصدق هــــــــذا؟
هل تأتى اليه الان بأحزانك وآلامك ومتاعبك؟؟؟
يقدر ويريد
جاء أبرص اليه وقال له" يا سيد أن اردت تقدر ان تطهرنى"
واضح من هذه الكلمات ان الابرص كان واثقا من قدرته "تقدر"
لكنه غير واثق من محبته وارادته "ان اردت"
وهنا قال له السيد المسيح
أريد فأطهر
ومد يده ولمسه فنال الشفاء فى الحال
انه يريد ويقدر
فهل تأتى اليه الآن بكل مشكلاتك واثقا فى محبته لك؟
محــــب وحكيـــــم
يجب علينا ان نثق فى حكمته كما نثق فى محبته وقدرته فهو
يريد ويقدر
على كل شىء ولكنه فى نفس الوقت حكيم فهو يعرف كل المستقبل ويعرف ما لخيرنا لذلك فالوقت الذى يتدخل فيه هو افضل الاوقات والعطيه التى يعطيها لنا هى افضل العطايا والاشياء التى يحرمنا منها انما لخيرنا وهذا من احكم التصرفات
لقد ذهب الى بيت مريم ومرثا بعد موت لعازر بأربعة ايام وكان هذا هو افضل الاوقات
وسمح لبولس ان يعانى من شوكة فى الجسد بالرغم من انه صلى لتنزع منه ولكن كان بقاؤها هو الافضل له
صديقى
هل تأتى اليه الان واثقا فى محبته وقدرته وحكمته؟
اتمنا ان تنال اعجابكم
سلام المسيح معكم
من هو هذا الذى يقول هذه الكلمات؟
فهذه فعلا كلمات كبيره من يستطيع ان يقول :
وانا اريحكم
الجواب
لقد قال فى الايات
كل شىء قد دفع الى من ابى
انه حامل كل الاشياء بكلمة قدرته
هذا الذى به كل شىء كان وبغيره لم يكن شىء مما كان
هو صاحب السلطان : انه يقول ويقدر هو يعد ويفى
هل تصدق هــــــــذا؟
هل تأتى اليه الان بأحزانك وآلامك ومتاعبك؟؟؟
يقدر ويريد
جاء أبرص اليه وقال له" يا سيد أن اردت تقدر ان تطهرنى"
واضح من هذه الكلمات ان الابرص كان واثقا من قدرته "تقدر"
لكنه غير واثق من محبته وارادته "ان اردت"
وهنا قال له السيد المسيح
أريد فأطهر
ومد يده ولمسه فنال الشفاء فى الحال
انه يريد ويقدر
فهل تأتى اليه الآن بكل مشكلاتك واثقا فى محبته لك؟
محــــب وحكيـــــم
يجب علينا ان نثق فى حكمته كما نثق فى محبته وقدرته فهو
يريد ويقدر
على كل شىء ولكنه فى نفس الوقت حكيم فهو يعرف كل المستقبل ويعرف ما لخيرنا لذلك فالوقت الذى يتدخل فيه هو افضل الاوقات والعطيه التى يعطيها لنا هى افضل العطايا والاشياء التى يحرمنا منها انما لخيرنا وهذا من احكم التصرفات
لقد ذهب الى بيت مريم ومرثا بعد موت لعازر بأربعة ايام وكان هذا هو افضل الاوقات
وسمح لبولس ان يعانى من شوكة فى الجسد بالرغم من انه صلى لتنزع منه ولكن كان بقاؤها هو الافضل له
صديقى
هل تأتى اليه الان واثقا فى محبته وقدرته وحكمته؟
اتمنا ان تنال اعجابكم
سلام المسيح معكم
