* ماهى (الخدمة )؟ ومن هو الشخص (الخدوم )؟
* ما العلاقة بين تقديم الخدمة والجهاز المناعى لجسم الأنسان .
* لصحة قلبك بادر بتقديم الخدمة لمن يحتاج .
* الخدمة وبذرة الأنا.
* الخدمة بين الواجب والأمتياز.
[ترى بأى معنى ترتبط كلمة" الخدمة" فى ذهنك : الرق-العبودية- الخدمة الأجبارية فى الأعمال الشاقة-الأستغلال- المشاركة-المساعدة؟!
أن الأنسان الخدوم -فى قاموس اللغة العربية- هو الشخص الدائم على مساعدة الأخرين (خدمة الأخرين)ويسعى دائمآ لخيرهم.
أما المعنى الحقيقى لكلمة الخدمة........فهى المشاركة التطوعية النابعة من نفس الأنسان لكى يلبى احتياجات الأخرين.
الخدمة ألوان:
أن لون الخدمة تختلف حسب تنوع وأختلاف أحتياجات الآخرين من البشر وتاريخ الأنسانية حافل بالأمثلة النبيلة التى قضت حياتها...تمد يد الخدمة القلبية والمادية والمعنوية لأخواتهم فى الأنسانية.وتضرب لنا الأم "تريزا" مثلا عالميا وتجسيدآ حبآ لخدمة المرضى والفقراء فى الهند...
رأى العلم:
أكدت الأبحاث فى علوم طب المناعة أن الأشخاص الذين يندمجون فى المجتمع ويقبلون على تقديم العطاء والخبر وخدمة الآخرين ؛يتمتعون أكثر من غيرهم بصحة أوفر ويقبلون على حب الحياة بايجابية وسعادة.ويقول العلماء ان تقديم الخدمة للآخرين سوف يكون احد العناصر الهامة فى رو شتات العلاج فى المستقبل ...أذ تفيد الدراسات بأن القيام بأعمال الخير وخدمة الآخرين تعود بفائدة عظيمة على الجهاز المناعى للأنسان أذ يرتبط الجهاز المناعى للجسم مع حالة أستقرار العقل برباط وثيق أذ تربط الأعصاب بالمخ ونخاع العظام وهو الخط الأول فى المناعة عند الأنسان؛ كما يقوم الطحال أيضآ فى حالة أستقرار الجسم نفسيآ عقب تقديم خدمة بأنتاج خلايا مطلوبة لحماية الجسم ضد غزو الميكروبات.
وفى جامعة هارفارد كشفت نتائج تحليل لعاب الشباب الذين شاركوا الأم "تريزا" فى مدينة كالكاتا الهندية فى خدمة الفقراء والمرضى...وجود زيادة واضحة فى بروتين المناعة من النوع "أ" وهو مضاد حيوى مناعى هام جدآ. ويؤكد علماء الطب على مرضاهم بضرورة ممارسة الأعمال الخيرية مما يعجل بشفاء المريض ويساعده على التئام جراحه النفسية والجسمية .وينصحون أيضآ مرضى القلب وأصحاب الأمراض المناعية بممارسة تلك الروشتة البسيطة لحمايتهم من أى مضاعفات .
الخدمة فى صمت ....فن؟!
أن خدمة الأنسان لأخية الأنسان ليس أمرآ طبيعيآ أو عفويآ....وخصوصآ أن تم هذا الأمر فى هدوء وصمت دون سماع لكلمات المديح والثناء .......لأن ذلك ضد "بذرة الأنا"....أذن فهى فن يكتسب مع الممارسة....ولا يدرس الأ فى المدرسة...حب الأخر.
الأن كيف تقدم خدمة للآخرين؟!
#لا تركز اهتمامك حول نفسك...وأندمج فى حياة الآخرين ...ولكن دون تطفل.
# تقديم الخدمة الآخرين له ثمن تدفعه من جهدك ووقتك ومالك ...فأبذل ذلك بمحبة كاملة.
#جميل أن تستثمر جهدك وتحترم أناس لا يستطيعون أن يوفوك أجرك...لرقة حالهم.
#لا تقلل من شأن من تقدم له الخدمة.
#ابتسامتك هى خير دليل على خدمتك اجعلها تنطق لمن تقدم له الخدمة "أنى أحبك".
#تذكر اسم من تقدم له الخدمة...فأسم الشخص هو أجمل ما يحب أن يسمعه منك.
#تقديم الخدمة للآخر ... ليس قيدآ يربطه بك ....ويجعله يدور فى فلكك ...فدعه ينطلق فى حياته كيفما يشاء.
وأخيرآ: أن تقديم الخدمة للآخرين هو واجب تقدمه بحب للآخرين ؛وهو أمتياز لك فى نفس الوقت ...فأنا وأنت قد جئنا الى الحياة ...لا لنهتم بأنفسنا فقط....وأنما لنجعل الآخرين أكثر سعادة
* ما العلاقة بين تقديم الخدمة والجهاز المناعى لجسم الأنسان .
* لصحة قلبك بادر بتقديم الخدمة لمن يحتاج .
* الخدمة وبذرة الأنا.
* الخدمة بين الواجب والأمتياز.
[ترى بأى معنى ترتبط كلمة" الخدمة" فى ذهنك : الرق-العبودية- الخدمة الأجبارية فى الأعمال الشاقة-الأستغلال- المشاركة-المساعدة؟!
أن الأنسان الخدوم -فى قاموس اللغة العربية- هو الشخص الدائم على مساعدة الأخرين (خدمة الأخرين)ويسعى دائمآ لخيرهم.
أما المعنى الحقيقى لكلمة الخدمة........فهى المشاركة التطوعية النابعة من نفس الأنسان لكى يلبى احتياجات الأخرين.
الخدمة ألوان:
أن لون الخدمة تختلف حسب تنوع وأختلاف أحتياجات الآخرين من البشر وتاريخ الأنسانية حافل بالأمثلة النبيلة التى قضت حياتها...تمد يد الخدمة القلبية والمادية والمعنوية لأخواتهم فى الأنسانية.وتضرب لنا الأم "تريزا" مثلا عالميا وتجسيدآ حبآ لخدمة المرضى والفقراء فى الهند...
رأى العلم:
أكدت الأبحاث فى علوم طب المناعة أن الأشخاص الذين يندمجون فى المجتمع ويقبلون على تقديم العطاء والخبر وخدمة الآخرين ؛يتمتعون أكثر من غيرهم بصحة أوفر ويقبلون على حب الحياة بايجابية وسعادة.ويقول العلماء ان تقديم الخدمة للآخرين سوف يكون احد العناصر الهامة فى رو شتات العلاج فى المستقبل ...أذ تفيد الدراسات بأن القيام بأعمال الخير وخدمة الآخرين تعود بفائدة عظيمة على الجهاز المناعى للأنسان أذ يرتبط الجهاز المناعى للجسم مع حالة أستقرار العقل برباط وثيق أذ تربط الأعصاب بالمخ ونخاع العظام وهو الخط الأول فى المناعة عند الأنسان؛ كما يقوم الطحال أيضآ فى حالة أستقرار الجسم نفسيآ عقب تقديم خدمة بأنتاج خلايا مطلوبة لحماية الجسم ضد غزو الميكروبات.
وفى جامعة هارفارد كشفت نتائج تحليل لعاب الشباب الذين شاركوا الأم "تريزا" فى مدينة كالكاتا الهندية فى خدمة الفقراء والمرضى...وجود زيادة واضحة فى بروتين المناعة من النوع "أ" وهو مضاد حيوى مناعى هام جدآ. ويؤكد علماء الطب على مرضاهم بضرورة ممارسة الأعمال الخيرية مما يعجل بشفاء المريض ويساعده على التئام جراحه النفسية والجسمية .وينصحون أيضآ مرضى القلب وأصحاب الأمراض المناعية بممارسة تلك الروشتة البسيطة لحمايتهم من أى مضاعفات .
الخدمة فى صمت ....فن؟!
أن خدمة الأنسان لأخية الأنسان ليس أمرآ طبيعيآ أو عفويآ....وخصوصآ أن تم هذا الأمر فى هدوء وصمت دون سماع لكلمات المديح والثناء .......لأن ذلك ضد "بذرة الأنا"....أذن فهى فن يكتسب مع الممارسة....ولا يدرس الأ فى المدرسة...حب الأخر.
الأن كيف تقدم خدمة للآخرين؟!
#لا تركز اهتمامك حول نفسك...وأندمج فى حياة الآخرين ...ولكن دون تطفل.
# تقديم الخدمة الآخرين له ثمن تدفعه من جهدك ووقتك ومالك ...فأبذل ذلك بمحبة كاملة.
#جميل أن تستثمر جهدك وتحترم أناس لا يستطيعون أن يوفوك أجرك...لرقة حالهم.
#لا تقلل من شأن من تقدم له الخدمة.
#ابتسامتك هى خير دليل على خدمتك اجعلها تنطق لمن تقدم له الخدمة "أنى أحبك".
#تذكر اسم من تقدم له الخدمة...فأسم الشخص هو أجمل ما يحب أن يسمعه منك.
#تقديم الخدمة للآخر ... ليس قيدآ يربطه بك ....ويجعله يدور فى فلكك ...فدعه ينطلق فى حياته كيفما يشاء.
وأخيرآ: أن تقديم الخدمة للآخرين هو واجب تقدمه بحب للآخرين ؛وهو أمتياز لك فى نفس الوقت ...فأنا وأنت قد جئنا الى الحياة ...لا لنهتم بأنفسنا فقط....وأنما لنجعل الآخرين أكثر سعادة